إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

الموقع الرسمي لجماعة الدعوة والإصلاح

  • يجب أن يكون الخطاب الديني الذي يُواجه به الناس على مستوى ينسجم مع مزاجهم وعرفهم اللغوي ومستواهم الفكري والثقافي, وأن يتمتع بجاذبية ترغم من يصادفه على سماعه وقبوله أو تفهمه. وفي عصر الذرة والمجرة يجب أن يكون الخطاب الديني راقياً يتناسب مع رقي العصر ورقي العقول ومستواها الفكري والثقافي, ويجب أن يكون بلغة العصر التي يألفها أبناء العصر ولا يستوحشونها.

    الکاتب:
    عادل الشعيبي